جدة التاريخية

     

    تحكي منطقة جدة التاريخية قصة مذهلة لتحولها من قرية صيادين صغيرة على ضفاف البحر الأحمر إلى بوابة تستقبل الحجاج من جميع أنحاء العالم ومركزًا تجاريًا يقع على طريق الحرير الشهير.

     

    تضم جدة التاريخية - المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي- أسواق تاريخية وما يزيد عن ٦٠٠ مبنى تاريخي بهندسة معمارية فريدة تعكس قدرة سكانها على التكيف مع بيئتهم.

     

    يقود برنامج جدة التاريخية تحت إشراف وزارة الثقافة جهود تطوير البلد في مشروع إعادة إحياء جدة التاريخية سعيًا إلى أن تكون منارة للثقافة والفنون ووجهة تراثية عالمية مستدامة تولد فرصًا للتنمية المجتمعية والاقتصادية عبر الاستثمار بتراثها وثقافتها.

    أهداف المشروع

    تطوير المجال المعيشي في المنطقة لتكون مقصداً رئيسياً لرواد الأعمال.

    تحقيق التنمية المستدامة عبر مشاريع ومواقع جاذبة للعيش والعمل.

    استثمار المواقع التراثية وعناصرها الثقافية والعمرانية الفريدة لبناء مجال حيوي.

    المشاريع الفرعية

    مشروع ترميم المباني التاريخية

    مشروع تطوير الواجهة البحرية لجدة التاريخية

    مشروع ميدان الثقافة

    مشروع الآثار والتنقيب

    مشروع المطاعم التاريخية

    مشروع المجسمات الفنية

    مشروع الأسواق التاريخية

    مشروع الفنادق التاريخية

    المشروع بالأرقام

    15

    مليون زيارة للبلد سنويًا بحلول 2030.

    43+

    مليار مساهمة تراكمية للمنطقة في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030.

    40+

    ألف وظيفة بحلول 2030.

    +770 م2

    ألف المساحة الإجمالية المتاحة للتجارة

    +3,000

    غرف فندقية.

    650

    مبنى تاريخي للترميم.

    5

    أسواق تاريخية.

    36

    مسجد تاريخي.

    16

    رباط خيري.

    2.5 كم2

    مساحة البلد.

    1.2 مليون م2

    مساحات عامة وطرق.